مـــــــــوقع الصوالح
في عصر الخيار.. سلام مربع..! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا في عصر الخيار.. سلام مربع..! 829894
ادارة المنتدي في عصر الخيار.. سلام مربع..! 103798
مـــــــــوقع الصوالح
في عصر الخيار.. سلام مربع..! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا في عصر الخيار.. سلام مربع..! 829894
ادارة المنتدي في عصر الخيار.. سلام مربع..! 103798
مـــــــــوقع الصوالح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـــــــــوقع الصوالح


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 في عصر الخيار.. سلام مربع..!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
moez64
قلم لا يتوقف عن الابداع
قلم لا يتوقف عن الابداع
moez64


عدد الرسائل : 670
السٌّمعَة : 14

في عصر الخيار.. سلام مربع..! Empty
مُساهمةموضوع: في عصر الخيار.. سلام مربع..!   في عصر الخيار.. سلام مربع..! I_icon_minitimeالثلاثاء 20 أكتوبر 2009 - 7:46

سلام مربع..!




أما عصر السلام –خصوصاً- الدائم والشامل والعادل والكامل و... و... و... في الشرق الأوسط، والخيار الاستراتيجي الذي لا يمكن أكل "السلَطة" إلا به، فأعدكم بوقفة أخرى معه قريباً إن قدر الله لنا البقاء واللقاء.. دمتم أحبتي وجعلني أهلاً لمحبتكم.



أنهيت "ومن الحب ما قتل..!" بتلك العبارة، قاطعاً على نفسي وعداً أعانني الله على الوفاء به بفضله وكرمه، وله الحمد في الأولى والآخرة.



فاز رئيس الكون، وصاحب الكلمة التي لا ترد، والأمر الذي لابد من تنفيذه، والنهي الذي لابد من الانتهاء عنه، باراك حسين أوباما بجائزة نوبل للسلام، وطبل المطبلون، وزمر المزمرون، وهلل المهللون، والمهلهلون..!



ولم ولن أدري على أي أسس طبلوا وزمروا، فقد قال "أوباما" بنفسه: "لم أفعل شيئاً، نحن في بداية الطريق، أمامنا عمل كثير"، وانتقدت وسائل الإعلام الغربية عامة، والأمريكية خاصة، كلها تقريباً منح "أوباما" جائزة نوبل للسلام متسائلة: ماذا فعل؟!



لكن لأننا غربيون أكثر منهم، وأمريكيون أكثر من الأمريكيين، وملكيون أكثر من الملك "أوباما" تبارت وسائلنا الإعلامية العربية "المقروءة والمسموعة والمرئية"، كلها تقريباً أيضاً، لتهنئته، معددة إنجازاته التي لا حصر لها، وواعدة بإعجازاته التي لم ولن تأتي..!



ورغم أن رأيي لن يقدم أو يؤخر، ولا أنتم كذلك، ولا دولنا العربية مجتمعة أو متفرقة، مع أنها تجتمع فقط علينا، وتتفق مع غيرنا، وتراعي أدب الاختلاف مع الجميع إلا أبنائها، مع احترامي لكم ولهم، إلا أنني أتساءل ببراءة الأطفال: أين السلام؟!



أين السلام؟!

أين السلام في عصر لم يشهد التاريخ حروباً كالتي نشهدها فيه، بفعل فاعل، لم ولن يهدأ حتى يقضي على من يقول: "لا" ويفرض شروطه على من يقول: "نعم" وهو الفائز في الحالتين.. أو هكذا يزعم..!



أين السلام في العراق، في فلسطين، في أفغانستان، في الهند، في باكستان، في شتى بقاع الأرض؟!

أين السلام في الدولة الواحدة نفسها وحرف الفتن لم ولن تنتهي بين حزب وحزب، فريق وآخر، طائفة وأخرى.. وبين كل ذلك أحياناً، بفعل فاعل يعلمه الجميع..!



السلام لم يعد حلماً بل أصبح كابوساً يقض مضاجع الصغار والكبار، الصغار بضعفهم واستكانتهم واستسلامهم، والكبار بجشعهم، وجبروتهم، وقوتهم التي يغترون بها، ظانين أنها ستدوم لهم وستبقيهم أسياداً بعد أن جعلوا العالم عبيداً يباعون في سوق النخاسة السياسية..!



السلام العادل، والدائم، والشامل، و... و... في الشرق الأوسط لم ولن نراه، لم ولن نسمعه، لم ولن نحس به، لم ولن يكون.. أتدرون لماذا؟!



لأنه لا سلام بين الذئب والغنم، لا سلام مع العدو الذي أوهمنا قادتنا وسياسيونا بأنه صديق..!

وراعي الشاة يحمي الذئب عنها

فكيف إذا كانت الذئاب لها رعاة؟!



لا سلام مع من يعاملوننا كالقطيع، ويسوقوننا إلى الاستسلام، بعد أن يئسنا من كل شيء، لدرجة أننا أصبحنا كأهل الأعراف.. نتمنى الخلاص ولو حتى إلى النار.. مع يقيننا بأنها نار تحرق الأخضر واليابس..!



لا سلام مع من يطعمنا الكلام، ويسقينا الوعود، ويشبعنا خطباً وخطابات.. السيد الأمريكي يهدد قبل أن يعد، جزرته تسبق عصاه، ومن يخرج من بيته طاعته فهو ناشز يستحق كل ما يفعله فيه، وأكثر، لأنه تجرأ وسأل، أو تجاوز واستفسر، أو تشجع وقال: متى؟!



صدقوني

منذ أن رأى العرب أن السلام خيارهم الاستراتيجي، والخيار أصبح إما لا قيمة له لأنه مرتبط ببورصة واشنطن، أو لأنه تارة في السماء لأنهم يريدون له ذلك، وأخرى في الأرض لأنهم يفعلون ذلك أيضاً!.. ونحن لا حول لنا ولا قوة.. المهم عندنا "السٌلطة" التي أصبحت "سَلَطة" لكن أهلها لا يملكون "طمام ولا خيار ولا جزر" وإن منحهم إياها من وضعوا رقابهم ورقابنا في يديه، فإن السكين لايزال في يده، كي يقطع، أو يذبح، ولا يعبأ بأيهما يبدأ..!



جربنا السلام منذ ما يزيد على ربع القرن.. فاوضنا، سافرنا، استقبلنا، استٌقبلنا، ذهبنا وعدنا، وجاءوا وراحوا.. وكل ذلك لم ولن يجلب لنا إلا مزيداً من الاستسلام الذي أوهمونا بأنه سلام، بالذل الذي حكم فينا عدواً توهمنا أنه صديق، ومحارباً خدعنا بأنه يسعى إلى السلام، ومعادياً ارتدى قناعاً كشفته الأيام، وقفازاً ملطخاً بالدماء كي لا يترك بصمة على ضحيته التي لم تكلفه عناء الذهاب إليها بل ذهبت إليه مسلمة له زمام أمرها..! ولا حول ولا قوة إلا بالله.



الحل

رغم أنه صعب إلا أن المريض بحاجة إلى التشخيص الصحيح، وتناول الدواء الذي يشفيه بأمر الله، وأمتنا تمرض ولا تموت، لكنها بحاجة إلى تمثل "السلام" قولاً وعملاً، حباً ورهباً، لأنه اسم من أسماء الله الحسنى، والسلام تحية أهل الجنة (تحيتهم فيها سلام)، والسلام اسم من أسماء الجنة (لهم فيها دار السلام)، إلى آخر ذلك مما ورد في كتاب الله.



وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولن تؤمنوا حتى تحابوا، ألا أدلكم على شيء إذا ما فعلتموه تحاببتم، أفشوا السلام بينكم".. ديننا دين السلام، وربنا رب السلام، ورسولنا داعية السلام رسول البشرية صلى الله عليه وسلم (إنا أرسلناك رحمة للعالمين).. فهل ترون علاقة للواقع بكل ذلك؟!



أرجوكم

نحن بحاجة إلى سلام مع النفس، مع البعض، مع الكل، كقرى ومدن ومراكز ومحافظات، كشعوب، ودول، حتى يعم السلام الكون بأسره.

نحن بحاجة إلى فهم السلام حتى نسالِم بفهم، بحاجة إلى حب السلام حتى نسالِم بحب، بحاجة إل تعلم السلام حتى نسالِم بعلم، بحاجة إلى اتفاق سلام حتى نسالِم باتفاق.. أما ما نسمعه ونراه فهو لا سلام، ولا عادل، ولا شامل، ولا دائم، ولا خيار ولا خس ولا جزر.. بل سَلَطة مسمومة وسٌلطة سامة..!

محمد عبدالمعز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moez64
قلم لا يتوقف عن الابداع
قلم لا يتوقف عن الابداع
moez64


عدد الرسائل : 670
السٌّمعَة : 14

في عصر الخيار.. سلام مربع..! Empty
مُساهمةموضوع: رد: في عصر الخيار.. سلام مربع..!   في عصر الخيار.. سلام مربع..! I_icon_minitimeالثلاثاء 20 أكتوبر 2009 - 9:07

اعتذار وتصحيح

الخطأ: حرف الفتن
الصواب: حرب الفتن

الخطأ: (إنا أرسلناك رحمة للعالمين)
الصواب: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)

الخطأ: إل تعلم السلام
الصواب: إلى تعلم السلام

ودمتم أحبتي.. وجعلني الله أهلاً لمحبتكم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MIDO
مشرف البيت الرياضى
MIDO


عدد الرسائل : 964
السٌّمعَة : -2

في عصر الخيار.. سلام مربع..! Empty
مُساهمةموضوع: رد: في عصر الخيار.. سلام مربع..!   في عصر الخيار.. سلام مربع..! I_icon_minitimeالأربعاء 21 أكتوبر 2009 - 14:37

السلام.... مطلب كل بيت وكل اسرة

السلام....مطلب كل شاب وكل فتاه

السلام..... مطلب كل طفل وكل شيخ

السلام.... مطلب كل رجل وكل امرأه





الى متى سنظل نعيش فى عالم لم يعد للسلام فيه اى مكان

نحن فى امس الحاجه اليه لكى نستطيع ان نتعايش

بدون السلام يعيش الناس فى ذعر شديد وفزع رهيب



اللهم وفقنا الى ما تحبه وترضاه

واجعل السلام من اول العالم الى ادناه

تقبل مرورى









وليد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في عصر الخيار.. سلام مربع..!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فوائد الخيار للبشره

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـــــــــوقع الصوالح :: المنتدى العام :: القسم العام-
انتقل الى: