إلى أعضاء مجلسي الدولار والصورة..!

إلى أعضاء مجلسي الدولار والصورة..!

رغم أنني لا أرى فرقاً في ما كتبته بين الوزير والوزيرة، إلا أنني أعدكم- أخواتي الفاضلات- بمناقشة أمر الوزيرات في عصر ننتظر فيه -والعياذ بالله- القاضيات اللائي سيضربن الضربة القاضية..!

كانت تلك الفقرة الأخيرة من "لا أريد أن أصبح وزيراً"، وشاء الله أن يوفقني للوفاء جعلني الله وإياكم من الموفين بعهدهم إذا عاهدوا.

تناولت "عمل المرأة" بفضل الله في أكثر من مكان، لكنني هنا لا أكتب عن أية امرأة، ولا أية سيدة، ولا أية مديرة، ولا أية مسؤولة، ولا حتى أية وزيرة...!

أكتب عن "القاضية" التي يفترض أنها "تفهم" أكثر من غيرها و"تعي" أضعاف أضعاف بنات جنسها، وتعلَّمت، وتدرَّجت، وتربَّت، وذلك هو الأهم..!

هل ضاق بها بيتها؟!

نعم.. فماذا فعلت؟!

خرجت.. إلى أين؟!

إلى المدرسة.. تربي وتعلِّم، نِعم الرأي.. وفَّقها الله.

إلى المستشفى.. تعالج بناتنا وأخواتنا وأمهاتنا وزوجاتنا بدلاً من اضطرارهن إلى كشف عوراتهن أمام طبيب أو طبيبة غير مسلمة "وتلك كارثة".. أعانها الله.

إلى فروع السيدات في الوزارات والدوائر والإدارات الحكومية والخاصة.. أحسنت، وأسأل الله أن يجزيها عنهن وعنا جميعاً خير الجزاء.

أعني أن كل ذلك متاح بفضل الله، وداخل التغطية، ولم ولن يكون خارج الخدمة..!

لكن أن يصل جبروت "حواء 2010" إلى أن تصبح قاضية، فتلك ضربة قاضية، ستقضي على الأخضر واليابس، دون الدخول في تفاصيل..!

القضاء هو الولاية الصغرى، ولا سُـلطة على القاضي إلا خوفه من ربه، ثم النصوص التي يحكم بها وفقاً للشريعة الإسلامية الغراء التي يرجع إليها قبل النطق بالحكم مهما كان.

وإذا كان الله عز وجل جعل العصمة في يد الرجل حفظاً للبيت وحماية للعلاقة الزوجية التي وصفها المولى سبحانه وتعالى بـ "الميثاق الغليظ"، ولم يجعل العصمة في يد المرأة تكريماً لها وحرصاً على رقتها وصوناً لعاطفتها التي تحكم بها على أغلب الأشياء، فإن النساء –لا أقصد نساء 2010- عاطفيات، وكما قال القائل: "يأكلن بآذانهن"، فكلمة من قاتل ينتظر حكم الإعدام قد تدفع "القاضية" إلى تبرئته، خصوصاً إن عزف على وتر قلبها..!

عن ابن عباس - رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أُريت النار، فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن قيل: أيكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئاً قالت: ما رأيت منك خيراً قط". متفق عليه.. والعشير: الزوج.

والمرأة –أية امرأة- لا وسط لديها.. إما قديس وإما إبليس، فهي تراك أحسن، وأفضل، وأكمل، وأعظم الرجال عندما ترضى عنك..!

وتراك أسوأ، وأفشل، وأقل، وأضل الرجال عندما تغضب منك..!

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: "إني لأعلم متى تكونين عني راضية، ومتى تكونين غضبى، قالت: كيف يا رسول الله؟ قال: إذا كنت راضية قلتِ: لا ورب محمد، وإن كنت غضبى قلت: لا ورب إبراهيم".. وتلك أم المؤمنين، وابنة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم والمبرأة من فوق سبع سماوات، والتي نزل فيها قرآناً يتلى حتى يرث الله الأرض ومن عليها.

سيقول قائل أو قائلة: إننا في القرن الحادي والعشرين، وقد خرجت المرأة، وتعلمت، وأصبحت، وأمست، ومازالت، وستظل، وما انفكت، وما انحلت، وما انبرت، وما انشكحت..!

أقول: وهل القضاء بحاجة إلى النساء؟

وهل النساء بحاجة إلى القضاء؟

وهل القضاء والنساء بحاجة إلى كل تلك الضجة، والمؤيدين، والمعارضين، والمطبلين، والمزمرين؟!

أين القاضي؟ أين دوره؟ أين مكانته؟ أين وضعه؟ أين قيمته؟ أين سلطته؟ أين هيبته؟ أين في عصر المرأة الحديدية والـ "عز" الذي نغرق فيه جميعاً؟!

أين الإشراف القضائي على الانتخابات بعد صدور حكم من أولي الأمر بأنه لا سُلطة "بضم السين" للقضاء على الانتخابات، لتصبح الأمور "سلطة" بفتح السين واللام وزيادة الخيار!.. ولا إشراف على الصناديق، سنملأها ونفرغها ونرصد نتائجها، ونفبرك، ونزور، ونغير، ونعدل، ونبدل.. و"اللي مش عاجبه يشرب من أي حتة" لأن البحر جف.. "ربنا ينشف ريق إللي نشفوا ريقنا وريقكم"...!

ماذا فعل القاضي كي تفعل القاضية؟!

ماذا فعلت السلطة التنفيذية حتى تفعل السلطة النسائية؟!

ماذا ترك القضاة لمن يردن أن يصبحن قاضيات؟!

أو بمعنى أدق.. ماذا أخذ القضاة من القضاء لكي تسعى إليه من يردن أن يصبحن قاضيات؟!

نحن في عصر وزراء المال، وأعضاء مجلسي الدولار والصورة بدلاً من "مجلسي الشعب والشورى"..!

أصبح النواب "من النوائب" بدلاً من الإنابة عن الشعب، ورأينا وسمعنا نواب القروض ونواب المخدرات، ونواب القمار، ونواب الأراضي، ونواب الحصانة، ونواب الحضانة، وسلِّم لي على المجلس الموقر..!

هل ستعيد القاضية أموال الناس التي نُهبت، أو أعراض الناس التي انتُهكت، أو كرامة الناس التي أصبحت لا قيمة لها؟!

هل ستعيد القاضية إلى المغتصبة حقها، وإلى التي قُطعت يدها لسرقتها يداً غيرها، وإلى التي تمارس الدعارة بحجة الإنفاق على من تعول عملاً شريفاً؟!

هل تعيد القاضية النقاب إلى من انتزع منها وحُرمت دخول الامتحان والجامعة لأنها منتقبة، ثم والأدهى.. هل تعيد المعلمة إلى عملها بعدما أحيلت إلى إدارية لأنها منتقبة..!

كيف ومن يفترض فيها أن تحكم بشرع الله تكون غير ملتزمة أولاً بشرع الله.. في الداخل والخارج، في المظهر والجوهر، في الزي والسلوك، في القول والفعل؟!

كيف وهي ستكون صورة ممسوخة لأصل لا وجود له؟!

هل تستطيع القاضية فعل ذلك أو بعضه؟!

نعم.. كيف والسلطة التشريعية في يد غيرها، والتنفيذية في يد غيرها، والقضاء في يد الأغنياء.. يجرِّمون من يشاؤون، ويبرئون من يشاؤون، يحكمون بالإعدام على من ليس معهم، وبالبراءة على من معهم، يرفعون ويخفضون بسلطانهم، ويمنحون ويمنعون بنفوذهم، ويفضحون ويسترون بإعلامهم، ويقولون ويصمتون بوسائلهم المقروءة والمسموعة والمرئية.. وكل واحد له ثمن، وكل شريف له صفوت، وكل أحمد له عز، وكل حسني له فاروق، وكل فتحي له سرور، وكل محمد له إبراهيم سليمان، وكل شوبير له مرتضى، ومنصور يا قضاء مصرنا المحروسة.. كل ذلك لأن أحمد ليس كالحاج أحمد، بل هو نظيف.. وآخر جمال..!

كلمة أخيرة: لن تصبح المرأة "قاضية" إلا إذا أصبح الرجل قاضياً، ولأن ذلك "صورة" فقط، فلن نرى "أصلاً" قاضية إلا بالقاضية.. وعند هشام طلعت مصطفى وطلعت السادات والست هدى الخبر اليقين..!

محمـد عبـد المعـز

احترم قلمك المميز استاذى الفاضل محمد عبد المعز الذى لا يتوقف عن الإبداع ومزيدا من التوفيق ولكن رأى فى الموضوع اننا بعدنا عن الدين ولن تصلح حال الامه ال بالرجوع الى الاسلام

أخي الحبيب

شكر الله لك وغفر الله لي ما لا تعلم وجعلني خيراً مما تظن

رغم أنني توقفت منذ فترة طويلة كما تعلم

عن الردود والتعقيبات لكنني سأعقّب على ما تفضلت به

راجياً من الله التوفيق

أتفق معك -أخي الغالي-

في أن صلاح الأمة لن يكون إلا بالعودة إلى

كتاب الله وسنة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم

الذي قال: "لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها..."

وذلك ما طلبته ولم ولن أكف عن المطالبة به

والدعوة إليه ما حييت بإذن الواحد القهار

أكرر شكري لك.. جعلني الله وإياك من العائدين

الآمرين بالمعروف قبل أن يأمروا

المطيعين قبل أن يطلبوا الطاعة

المخلصين في القول والعمل

جعلني الله أهلاً لمحبتك

طيب انا كمان لى تعقيب على ردك يا استاذ محمد
ممكن اعرف انت ليه مبتردش او بتعقب على مواضيع او ردود الاعضاء
انا بصراحة كام مرة عاوز اكلمك فى النقطة دى ولكن بأجل الكلام فيها
احنا طبعا يهمنا نستفيد برأيك وبخبراتك
زى ما انت عارف ان معظم أعضاء المنتدى شباب فى العشرينات وما تحت
فاتمنى انك تفيد الجميع انت وغيرك من الناس الكبيرة واللى عندها خبرة
وشكرا على سعة صدرك

أخي الحبيب

بداية شكر الله لك حرصك على الإفادة والاستفادة

وأبدأ بالرد والتعقيب معاً على ما تفضلت بذكره

رغم أنني أرفع شعار

"لا تؤجل رد أو تعقيب اليوم إلى الغد"

إلا أنني بعدتُ كي لا تضجروا مني

وتخفيفاً عليكم.. وكي أترك مساحة لكم

فأنتم الأمل والمستقبل والغد المشرق للصوالح

ولمصرنا الحبيبة متعها الله بالأمن والأمان

ولأنني أرى -وأتمنى أن أكون صائباً-

أن واجبكم علي وعلى الجيل الذي شاء الله أن يسبقكم

أن نفيدكم بما أنعم الله علينا، ونوجهكم بما وجهنا به السابقون

ونحن وأنتم السابقون واللاحقون مأمورون بالكتاب والسنة

أنا خادم لأصغركم وكبير بكم.. لم ولن أغيب عنكم

فأنا بكم، ولكم، ومعكم.. جعلني الله أهلاً لمحبتكم

أذكر نفسي وإياك أخي الغالي:

لن نكون كباراً إلا إذا كانت النفوس كباراً

أخي الحبيب محمد

هذا هو ردي وتعقيبي رغم أنك لم ترد على

"إلى أعضاء مجلسي الدولار والصورة..!"

ووليت مدبراً ولم تعقب..!

شكر الله لك وجعلني أهلاً لمحبتك

عند سماعى الخبر على التلفاز
منذ اعوام
ثار ذهولى واثار فضولى

نعم ...هيه الحقيقه
ولم اتردد فى مناقشه احد اقربائى يعمل قاضيا هو الاخر

فأعلمنى عندها انها فقط تتولى المناصب الاداريه بالقضاء

ولكن هناك مقوله تقول

ان نجاح الاختراق ....اختراق

ليتها لم تكن البدايه.....

اه كمان نسيت اقول
قالو للحرامى احلف .......قال ..جالك الفرج
ومن عندى
قالو للنصاب عيط .....قال.. فرجت من وسع

أخي الحبيب

شكر الله لك وجزاك الله خيراً

أعلم حُسن نيتك "من غير ما تحلف ولا تعيط"..!

فلستَ ممن يحلفون ولا يبكون بفضل الله

و"ستفرج من وسع" عليك وعلينا

وعلى الصوالح وعلى مصر كلها

لكن بعيداً عمن لا هم لهم إلا الدولار

"طريقهم إلى النار"

والصورة التي سخروا كل وسائل إعلامهم لإبرازها..!

المهم يا أحمد "ع الأصل دور"

حبيبي أحمد

اسمح لي بتوجيه رسالة لك ولكل أحبابي:

"إلى أعضاء مجلسي الدولار والصورة"

مرتبطة بما قبلها "لا أريد أن أصبح وزيراً"

وأرجو منك ومن جميع أحبابي وأخواتي الفاضلات

التفضل علي بوقت لقراءتهما والربط بينهما لأنهما ليسا منفصلين

شكر الله وبارك فيك وجعلني أهلاً لمحبتك

كنت قد قراتها ولما يحالفنى التوفيق ان ارد عليها

واليوم قد اعدتها ووفقى الله فى الرد عليه

انتظر تعقيبك المتميز

https://sawaleh.yoo7.com/montada-f23/topic-t2289.htm

اقتباس :: المهم
يا أحمد "ع الأصل دور"

اكيد طبعا
ولكنى اريد ان تظهر لى الفرق بين معنيين لو تفضلت خارج المقال

اقتباس :: رغم أنك فارس الرومانسية..!

اقتباس :: المهم
يا أحمد

هل الفرق كبير استاذنا الغالى

أخي الحبيب

حدث خلط -بالتأكيد غير مقصود-

بين أحمد عز خلانا "ع" الحديدة

و"لا أريد أن أصبح وزيراً"

و"إلى أعضاء مجلس الدولار والصورة"!

وذلك طبيعي بين الحديد والوزير والصورة...!

أو ربما حدث قصور في فهمي "سامحني"

المهم أنني في أحد تعقيباتي عليك ذكرت:

أرجو ألا تحرمني من ردودك الطيبة

وأمثلتك الواقعية رغم أنك "فارس الرومانسية"

قاصداً -والله- الطباق وهو -كما تعلم- إبراز المعنى بالتضاد

باستخدام كلمتي "الواقعية والرومانسية"

أي رغم أنك رومانسي إلا أن أمثلتك واقعية

والأمر نفسه ينطبق على استخدام كلمتي

الأصل والصورة.. أرجو أن أكون قد وُفقت في التوضيح

وقد كنت ومازلت وسأظل تحت أمرك يا حبيبي

إن كنت قد أسأت اللفظ فإنني والله

لم ولن أقصد الإساءة لأن الله عز وجل يقول:

"وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان"

وقد أحسنتَ إلي ابتداءً وإلى كل من من شاء الله له

دخول المنتدى.. عضواً أو قارئاً أو ... أو... أو...

أحسن الله إليك وجزاك عني وعن الجميع خيراً

أعدكَ بالرد على رأيك في العولمة بإذن الله

في زمان ومكان مختلفين.. دُمت في رعاية الله وأمنه

لا بالتأكيد ان شاء الله لن نختلف كثيرا
وليس هناك اساءة ظن فأنت والحمد لله بعيدا عن ذلك
جعلنى الله اهلا لمحبتك
ولكنى سبقت وان ذكرت لك سبب التسميه هذه
فى احدى ردودى بالقسم الخاص اخر اخبار البلده
لئلا تختلط الامور

ولكنى بالخطأ ده نقدر نخرج بمعلومه بسيطه
او حتى نصيحه من ابنك الصغير
ماشاء الله الكتابه نعمه جميله جدا
مواضيع منفصله تاخد حقها فى المناقشه افضل بكثير من التتابع
حتى لاتظلمها حقها
ويصعب على الكل فى وسط الكم استيعابها

اما عن الطباق
فدائما ما نرى النابغين فى الكتابه يستخدمونه فى استعراض عضلاتهم البلاغيه

كما كان الابله طه حسين يستخدمه كثيرا
ولا وجه طبعا للمقارنه بينك وبين امثال هذا الشخص
حفظكم الله
موفقك بإذن الله

اما عن الطباق
[b]فدائما ما نرى النابغين فى الكتابه يستخدمونه فى استعراض عضلاتهم البلاغيه

[/b]

إما أنك تحبني وتحترمني

أو أنني أحبك وأحترمك

أو أننا نحب ونحترم بعضنا بعضاً

أستعرض عضلاتي

طالما أنك تراني من البلغاء

الذين أتمنى أن أكون أصغرهم

أما عن

مواضيع منفصله تاخد حقها فى المناقشه افضل بكثير من التتابع
حتى لاتظلمها حقها
ويصعب على الكل فى وسط الكم استيعابها

أتفق معك.. فالموضوعات كثيرة والأفكار والأحلام والأماني

والطموحات كذلك.. لكن متى تأخذ حقها؟!

شكر الله لك وجعلني أهلاً لمحبتك

اقتباس :: إما
أنك تحبني وتحترمني

أو
أنني أحبك وأحترمك

أو
أننا نحب ونحترم بعضنا بعضاً

أستعرض عضلاتي

طالما أنك
تراني من البلغاء

الذين أتمنى أن أكون أصغرهم

والله استاذ محمد بذلك اقصد ما عندى فى التلاعب باللفظ ده
علشان مش يوصل لحضرتك كده
لم اقصد بالاستعراض الاستعراض نفسه
فأنت وبإذن الله بعيدا عن هذا
ويشهد الله انى لم اقصد
وان كان هناك جهل منى فسامحنى

اما بخصوص اصغرهم ممكن تكون سننا فقط
اما غير ذلك .....اتوسم فيك خير دائما
واعلم انى سأراك ممن سطر اسماؤهم فى ذلك العالم
بإذن الله

لا تحمل نفسك ما لا تطيق أخي الغالي

الموضوع بسيط جداً

ولا يوجد ما يستحق الاعتذار وطلب السماح

وقد كنت ومازلت وسأظل مسامحاً

وأتمنى أن يعينني الله على نفسي

واعلم انى سأراك ممن سطر اسماؤهم فى ذلك العالم
بإذن الله

أما عمن يسطرون أسماءهم في ذلك العالم

فهم كثر أخي الحبيب

المهم إخلاص القول والعمل

جعلنا الله وإياك ممن يدركون

أمانة الكلمة و"ن" والقلم وما يسطرون

» بالسوط والصورة..!
» المحاولة الأولى.. الأصل والصورة
» هدية لكل أعضاء المنتدى الى كل من يريد مشاهدة مباريات كأس العالم مباشرة بالقمر الصناعى ادخل الآن