مـــــــــوقع الصوالح
ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية  ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول )) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية  ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول )) 829894
ادارة المنتدي ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية  ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول )) 103798
مـــــــــوقع الصوالح
ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية  ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول )) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية  ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول )) 829894
ادارة المنتدي ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية  ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول )) 103798
مـــــــــوقع الصوالح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـــــــــوقع الصوالح


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول ))

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
yuri200525
صوالحى فعال
صوالحى فعال
yuri200525


عدد الرسائل : 54
السٌّمعَة : 1

ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية  ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول )) Empty
مُساهمةموضوع: ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول ))   ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية  ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول )) I_icon_minitimeالثلاثاء 30 يونيو 2009 - 19:10

يتألف الكون من اجتماع عدة أبعاد ، بعضها نعرفه حق المعرفة ، وبعضها سمعنا عنه فقط ، وبعضها لا زلنا لا نعرفه حتى الآن ! وقد استطاع العلماء اكتشاف هذه الأبعاد المتعامدة ، ودراسة العديد من خصائصها وتأثيراتها ، فخرجوا إلينا بـنظرية الأبعاد التسعة من الممكن تصنيف هذه الأبعاد ضمن ثلاث فئات ، كما يلي :
1-المكان,الزمان :

تقع ضمن هذه الفئة جميع الأبعاد التي نتآلف معها ، ونستخدمها في حياتنا ، ألا وهي أبعاد المكان x ، y و z ، التي تمثل الأبعاد المتعامدة للطول ، العرض ، والعمق على الترتيب .
* أما البُعد الرابع ، الزمن t، فهو البُعد المعامد للأبعاد الثلاثة السابقة ، وهو يتميز بخاصية فريدة ، ألا وهي أنه يسمح بالسير ضمنه في اتجاه واحد فقط ؛ من الماضي إلى المستقبل .
ـ يتميز بُعد الزمن بأنه ليس خطًا مستقيمًا كالأبعاد الأخرى ، أو كما يتخيله الكثيرون ، بل هو مُنْحنىً مداري حلزوني يدور حول نفسه بشكل أشبه بالنابض (الزنبرك) ، بحيث تمثل قاعدته الماضي ، وتمثل قمته المستقبل ، وعلى هذا يظهر هذا البُعد من الأعلى بشكل دائري ، يُطلق عليه اسم المحيط الزمني .
ويتميز هذا البُعد بأن كل بداية لحلقة زمنية ، تتضمن تحويل الحلقة السابقة لها إلى ما يعرف بـالصدى الزمني أو البعد الزمني المُوازي ، وبالتالي لا توجد حدود لعدد الأبعاد الزمنية المتوازية الفريدة ، التي يمكن أن توجد في فترة زمنية محددة .

2- الانتقال الزمني :

بعد أن تعرفنا إلى الأبعاد الأربع التي يعرفها معظمنا ، فلنتعرف إلى الأبعاد الأخرى التي لا يعرفها إلا القليل منا ، ولنبدأ بالبُعد الخامس r ، الذي يمثل نصف القطر الزمني ، والذي يمكن أن نتخيله بأنه طول العمود الممتد من نقطة مركز الحلزون الزمني ، والتي تتقاطع مع أحد مسارات الحلزون الزمني في نقطة زمنية معينة .
دعونا نتخيل دائرة نصف قطرها r بمحيط زمني مقداره t=1 ، فتكون هي ممثلة للتدفق الزمني القياسي ، ولنتخيل شخصًا يسافر بعيدًا عن مركز الحلزون الزمني بحيث يزداد نصف القطر الزمني r بحيث يصبح المحيط الزمني t=2 ، فعندها يكون قد ضاعف مقدار الزمن السائر في حلقة زمنية واحدة ، وبالتالي قام بتسريع الزمن إلى ضعف نسبته الطبيعية ، وتدعى هذه الظاهرة بالتسارع الزمني . ولنتخيل وجود جهازٍ قادر على تحقيق هذه الظاهرة ، فسيكون هذا الجهاز قادرًا على تسريع الزمن في منطقة معينة ، مما يعود بفائدة هائلة في التجارب التي تحتاج إلى بيئة متسارعة ، كما في تجارب الهندسة الوراثية مثلاً ، بحيث لا يُضطر العلماء إلى انتظار مرور الزمن بشكله الطبيعي كي يروا نتاج تجاربهم ، بل يخفضون الزمن اللازم لتحقيقها بشكل كبير .
لكن ماذا عن السير نحو مركز الحلزون بدلاً من الابتعاد عنه ؟ سيؤدي ذلك كما يمكنكم أن تستنتجوا إلى إنقاص المحيط الزمني t، مما يؤدي بالضرورة إلى إنقاص المسار الزمني في الحلقة الزمنية ، ونجد أنفسنا أمام ظاهرة أخرى تدعى بالركود الزمني أو التباطؤ الزمني . وبالتالي ، يمكن للأجهزة التي تستطيع تحقيق نظرية الركود الزمني ، إبطاء الزمن في مناطق معينة ، ولهذا فوائده الهائلة في مجالات تخزين الأنسجة العضوية ، أو في إبقاء رواد الفضاء في حالة من الركود الزمني في رحلات الفضاء الطويلة .
كي نستطيع فهم طبيعة البعدين الرابع والخامس ، يمكننا تشبيههما بأسطوانة فونوغراف ، بحيث تمثل المسارت في الأسطوانة تدفق الزمن ، ويمثل نصف القطر من مركز الأسطوانة وحتى النقطة المطلوبة من المسار المطلوب البعد الخامس r ، وبحيث يمثل الانتقال على مسارات الأسطوانة ابتعادًا عن المركز زيادة في طول مسار الأسطوانة (ظاهرة التسارع الزمني) ، ويمثل الانتقال على مسارات الأسطوانة اقترابًا من المركز نقصًا في طول مسار الأسطوانة (ظاهرة الركود الزمني) .

3- السفر عبر الزمن :

ماذا عن البُعد السادس ؟ حسنًا ، يمكننا التعبير عن البُعد السادس s باعتباره المسافة العمودية بين المسارات الزمنية ، أي ارتفاع الحلزون الزمني ، ويُستخدم هذا البُعد في ما يُعرف بـالسفر عبر الزمن ، أو بالتنقل بين النقاط المتطابقة بين الأبعاد الزمنية الموازية .
هذا البُعد محدود مثل الزمن t، إذ يمكن السير فيه في اتجاه واحد بشكل طبيعي ، بحيث تُفتح البوابات عبر البُعد السادس إلى الماضي فقط ، وباعتبار أن البعد s يتعامد مع البعد t، تُتفح البوابات في نفس النقطة في المسارات الزمنية المتعددة .
أي أننا يمكن أن نسافر عبر مضاعفات من المسارات الزمنية الكاملة إلى الماضي ، فإذا كان المسار الزمني t=500 يومًا، يمكن عندها التنقل في البوابات عبر البُعد السادس في مضاعفات من 500 يوم فقط .

4- الانتقال الآني :

الأبعاد الثلاث الأخيرة : u ، v ، وw ، هي الأبعاد الثلاثة للفضاء الداخلي . إذا اعتبرنا أبعاد المكان x ، y ، وz على شكل حلزوني مثل t ، عندها يمكننا اعتبار أبعاد الفضاء الداخلي على أنها المسافات بين المسارات الحلزونية المكانية التالية لها مثل البُعد السادس ، لهذا يُعرف السفر عبر الأبعاد الداخلية بين نقطتين في الفضاء الطبيعي بالانتقال الآني الداخلي .
تتأثر المسارات المكانية بشدة بالحقول المغناطيسية ، لهذا تكون المسارات المكانية مضغوطة بقرب بعضها إلى بضعة أمتار فقط عند سطح الأرض ، في حين أنها قد تبعد ملايين الكيلومترات عن بعضها في عمق الفضاء بعيدةً عن أية حقول للجاذبية ، وبالتالي تمكّن هذه الظاهرة عملية الانتقال الآني ضمن بضعة أمتار عند سطح الأرض ، والانتقال الآني عبر عدة سنوات ضوئية في عمق الفضاء ، دون اختلاف كبير في الطاقة المصروفة في كلتا الحالتين ، أي أن الانتقال الآني عبر 100 مسار مكاني على سطح الأرض ينقل الشخص مسافة بضعة كيلومترات ، في حين أن الانتقال الآني عبر 100 مسار مكاني في عمق الفضاء ينقل الشخص ما يقارب سنة ضوئية ، وفي كلتا الحالتين تكون الكمية المصروفة من الطاقة متماثلة .
Arrow
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
حتى انته ..!! والله كنت احسبك غيرهم ......!!!
حتى انته ..!! والله كنت احسبك غيرهم ......!!!
Admin


عدد الرسائل : 1726
السٌّمعَة : 27

ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية  ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول )) Empty
مُساهمةموضوع: رد: ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول ))   ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية  ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول )) I_icon_minitimeالأحد 12 يوليو 2009 - 7:33

ههههههههههههههههههههه كلام جميل اخى ومن غير مكمل قرائه

تحكم النظريه النسبيه لانشتين لانها النظريه اللى ظهرت بعد نظريه نيوتن لتفسير حركه الاجسام التى سرعتها تقترب من سرعه الضوء اخى

يعنى حرجع واقولك علشان تطبق الكلام لازم تطبق فروض النظريه وعلشان تطبق فروض النظريه لازم تطبق شرط الاجسام المطلقه


انتى انته خلاص فى خانه الضوء بتسمع عن التسامى


خلاص اعتبر نفسك وجهازك فى الحاله دى الدراسات النظريه ليست كلها تصلح لان تكون عمليه

وسبحان الله فى الفيزياء هناك اشياء يجب ان تقف عندها وتدير تفكيرك ولا تقل سبحان الله


الزمن من الغيبيات الخمس التى لن يتحكم بها سوى الله تعالى

لن اطيل بالحديث اتمنى ان تكون فهمت قصدى واخوك دارس النظريه كامله والحمد لله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/ahmedzain9
 
ΩΩΩΩΩΩ نظرية الأبعاد التسعة وإنشاء البوابات الزمنية ΩΩΩΩΩΩΩ (( الجزء الأول ))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـــــــــوقع الصوالح :: المنتدى العام :: القسم العام-
انتقل الى: